التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

نينا كولاجينا و قدرة تحريك الأجسام عن بعد !

"نينا كولاجينا" إمرأة و ربة بيت روسية ولدت عام 1926 وتوفيت عام 1990،  و تعتبر من أكثر الاشخاص التي لها شهرة عبر التاريخ بقدرتهم على تحريك الأشياء عن بعد . انكشفت قدرتها للغرب قبيل الحرب العالمية الثانية عندما ظهر لها فيلم يعرض قدراتها فى تحريك الأشياء عن بعد ، و تسببت في إثارة نفسية لكثير من الباحثين والعلماء في جميع أنحاء العالم ، وصرحت أنها ورثت تلك القدرة عن والدتها ، وإكتشفتها عندما إنتابتها ذات مرة نوبة غضب ورأت أنها إستطاعت أن تحرك بعض الأشياء من حولها انذاك ، وعملت هي بعد ذلك على تطوير هذه الموهبة الخارقة .  كما أراد العلماء إختبار ومعرفة تأثير قدرة التحريك عن بعد التى تمتلكها السيدة "نينا كولاجينا" على البشر ، فقام العلماء بوضعها عند إحدى أطراف طاولة صغيرة ، وفي الطرف الآخر جلس أحد العلماء أمامها ، وقد تم توصيل عدة أقطاب بجسده لمعرفة أي تأثيرات قد تحدث على أعضاء جسده المختلفة ، فقامت السيدة كولاجينا بالتحديق فى منطقة صدر العالم الجالس أمامها ، ثم بدأت تحرك يديها أمامه من بعيد وبدا على وجهها الألم والتركيز الشديد وبدأت عضلاتها بالإنقباض ،

قصة حقيقة : وجه الشبح الذى أنقذ اللورد من الموت


السفير البريطانى لورد دوفرين فى أواخر القرن التاسع عشر من الرجال الانجليز المرموقين والمشهود لهم بالكفاءة وقوة الشخصية وقد عمل فى العديد من المناصب فقد كان حاكما لكندا وكان نائبا للملك فى الهند وسفيرا لبلاده فى روما وموسكو وفرنسا وتحكى عنه قصة فى منتهى الغرابة والغموض حيث أنه فى عام 1888 دعاه
أحد أصدقائه لقضاء يومان معه فى أحد مناطق الريف فى أيرلندا وفعلا لبى الدعوة فى أول ليلة له ذهب الى النوم ولكنه كان قلقا وقد تغلب على هذا القلق واستطاع النوم ولكنه بعد فترة من نومه استيقظ على صوت أنين رجل فقام فزعا من فراشه وأخذ يبحث فى الحجرة فلم يجد شيئا ومازال الأنين مستمرا فأدرك أن هذا الأنين يأتى من خارج الغرفة فخرج من شرفة الغرفة فسمع الصوت وكأنه يأتى من الأشجار الكثيفة التى عى بعد أمتار من الغرفة فحدق بشدة بين هذه الأشجار فاذا بشخص يخرج من بين هذه الأشجار ويترنح فى مشيته وكان يحمل شيئا مثل كفن فصاح لورد انتظر من أنت وما تحمل فلم يلتفت له الرجل فنزل لورد بسرعة من الشرفة واقترب على بعد أمتار من الرجل الذى كان وجهه مغطى تحت ما يحمله من كفن ثم صاح فى الرجل من أنت فرفع الرجل وجهه لينظر الى لورد فصعق لورد فقد كان وجه الرجل قبيح جدا وذو نظرة خبيثة وحادة فتراجع لورد للخلف قليلا ثم استجمع قوته وكرر سؤاله للرجل فاذا بالرجل يختفى ولا حظ لورد أنه لا يوجد أى آثار لأقدام على الأرض التى كانت طرية من الندى فعاد لورد بسرعة الى حجرتهوفى الصباح سأل صديق عن هل توفى أحد بالأمس أو كانت هناك مراسم دفن لأحد أو أن هناك من ينبش القبور فى هذه المنطقة فضحك صديقه وقال له لا يوجد أى شىء من ذلك ورحل لورد الى انجلترا ولكن هذا الوجه القبيح لم يفارق خياله لسنوات عديدة حتى بدأ يتلاشى ملامحه من مخيلته ثم عين لورد سفيرا لفرنسا بعد ذلك وفى عام 1898 أى بعد هذه الواقعة بعشر سنوات كان هناك حفلا كبيرا فى فندق جراند أوتيل فى باريس وكان مدعو اليه العديد من السياسين والمشهورين وكن الحفل فى أحد القاعات العليا فى الفندق وعندما اقترب اللورد وهو وسكرتيره من المصعد وقف اللورد مرة واحدة وقد انتابته رعشة قوية وتصبب عرقا فقد رأى الوجه نعم هو نفس الوجه الذى رآه من عشر سنوات لقد رآه هذه المرة داخل المصعد انه وجه عامل المصعد فقام لورد بايقاف سكرتيره وأخبره بأنه مريض ويريد أن يجلس فتراجع معه سكرتيره بعد أن كان على وشك ركوب المصعد وجلس معه على أحد المقاعد وفجأة سمع صوت اصطدام رهيب للمصعد وصراخ شديد فاذا بأحد المسئولين فى الفندق يجرى ناحية حجرة المدير فقام وراؤه لورد فأخب المسئول المدير بأن كابل المصعد قد قطع بشكل غريب وسقط المصعد من الدور الخامس على الأرض وبدون تردد سأل لورد المدير عن عامل المصعد فقال له لم يكن موجودا الليلة لظروف طارئة ولم يكن هناك عامل داخل المصعد أساسا

تعليقات

المشاركات الشائعة