التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

نينا كولاجينا و قدرة تحريك الأجسام عن بعد !

"نينا كولاجينا" إمرأة و ربة بيت روسية ولدت عام 1926 وتوفيت عام 1990،  و تعتبر من أكثر الاشخاص التي لها شهرة عبر التاريخ بقدرتهم على تحريك الأشياء عن بعد . انكشفت قدرتها للغرب قبيل الحرب العالمية الثانية عندما ظهر لها فيلم يعرض قدراتها فى تحريك الأشياء عن بعد ، و تسببت في إثارة نفسية لكثير من الباحثين والعلماء في جميع أنحاء العالم ، وصرحت أنها ورثت تلك القدرة عن والدتها ، وإكتشفتها عندما إنتابتها ذات مرة نوبة غضب ورأت أنها إستطاعت أن تحرك بعض الأشياء من حولها انذاك ، وعملت هي بعد ذلك على تطوير هذه الموهبة الخارقة .  كما أراد العلماء إختبار ومعرفة تأثير قدرة التحريك عن بعد التى تمتلكها السيدة "نينا كولاجينا" على البشر ، فقام العلماء بوضعها عند إحدى أطراف طاولة صغيرة ، وفي الطرف الآخر جلس أحد العلماء أمامها ، وقد تم توصيل عدة أقطاب بجسده لمعرفة أي تأثيرات قد تحدث على أعضاء جسده المختلفة ، فقامت السيدة كولاجينا بالتحديق فى منطقة صدر العالم الجالس أمامها ، ثم بدأت تحرك يديها أمامه من بعيد وبدا على وجهها الألم والتركيز الشديد وبدأت عضلاتها بالإنقباض ،

سر الآلة الغامضة


تمكن علماء الآثار المهتمون بدراسة أعماق البحار في نهاية عام 1900 من رفع سفينة غارقة، وقد عثروا بداخلها 

على آلة غامضة تشير بعض رموزها إلى أن صنعها يعود إلى القرن الأول قبل الميلاد وتتألف هذه الآلة من عشرين 

ترسا، وقد ظل الغرض من صناعة هذه الآلة غامضا ومستعصيا على الفهم فترة طويلة إلى أن اتضح أخيرا وبعد جهد 

كبير أن هذه الآلة تساعد في تحديد وقت شروق الشمس وغروبها، وأوقات ظهور القمر وحساب حركة الكواكب في 

نظامنا الشمسي، والظاهر أن هذه الآلة أشبه ما تكون بآلة حاسبة كان الملاحون يحددون بها اتجاهاتهم في البحر 

ضابطين طريقهم استنادا إلى حركة النجوم والكواكب على تلك الآلة. 

لقد استرعت هذه الآلة غير المألوفة اهتمام المهندسين أيضا، فلاحظوا أن رؤوس تروسها مقطوعة بدقة وبزوايا

مقدارها 60 درجة، وبعد أن تفحصوا الأجزاء الأخرى توصلوا إلى استنتاج مفاده انه لا يمكن صنع هذه الأجزاء يدويا،

مما يؤكد بأن صانعي هذه الآلة كانوا يملكون معدات وتقنيات متقدمة جدا لإنتاج مثل هذه الآلات، وهنا لا مفر من أن

نقف مندهشين أمام صناعة تلك الآلة في ذلك الزمن.
 

تعليقات

المشاركات الشائعة