التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

نينا كولاجينا و قدرة تحريك الأجسام عن بعد !

"نينا كولاجينا" إمرأة و ربة بيت روسية ولدت عام 1926 وتوفيت عام 1990،  و تعتبر من أكثر الاشخاص التي لها شهرة عبر التاريخ بقدرتهم على تحريك الأشياء عن بعد . انكشفت قدرتها للغرب قبيل الحرب العالمية الثانية عندما ظهر لها فيلم يعرض قدراتها فى تحريك الأشياء عن بعد ، و تسببت في إثارة نفسية لكثير من الباحثين والعلماء في جميع أنحاء العالم ، وصرحت أنها ورثت تلك القدرة عن والدتها ، وإكتشفتها عندما إنتابتها ذات مرة نوبة غضب ورأت أنها إستطاعت أن تحرك بعض الأشياء من حولها انذاك ، وعملت هي بعد ذلك على تطوير هذه الموهبة الخارقة .  كما أراد العلماء إختبار ومعرفة تأثير قدرة التحريك عن بعد التى تمتلكها السيدة "نينا كولاجينا" على البشر ، فقام العلماء بوضعها عند إحدى أطراف طاولة صغيرة ، وفي الطرف الآخر جلس أحد العلماء أمامها ، وقد تم توصيل عدة أقطاب بجسده لمعرفة أي تأثيرات قد تحدث على أعضاء جسده المختلفة ، فقامت السيدة كولاجينا بالتحديق فى منطقة صدر العالم الجالس أمامها ، ثم بدأت تحرك يديها أمامه من بعيد وبدا على وجهها الألم والتركيز الشديد وبدأت عضلاتها بالإنقباض ،

رجل ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻐﺎﻣﺾ ﻓﻲ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ

 

ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻣﺆﺭﺧﻪ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1161 ﻓﻲ ﻋﻬﺪ "ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻫﻨﺮﻱ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ " ﻓﻲ ﻗﺮﻳﺔ ﺳﻮﻓﻠﻮﻙ ﻓﻲ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ، ﻋﻨﺪ ﺇﺗﻤﺎﻡ ﺑﻨﺎﺀ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ
ﻭﻫﻲ ﺑﻼ ﺷﻚ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﻘﻼﻉ ﻓﻲ ﺍﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ، ﺟﺎﺀ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭ
ﺍﻷﻛﺜﺮ ﻏﺮﺍﺑﺔ ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩﻳﻦ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﺻﻄﺎﺩﺕ
ﺷﺒﺎﻛﻬﻢ ﻣﺎﻇﻨﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﻟﻠﻮﻫﻠﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺳﻤﻜﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ
ﺍﻟﺼﻴﺎﺩﻭﻥ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻻً ﺍﻗﻮﻳﺎﺀ ﻭﻳﺘﻤﺘﻌﻮﻥ ﺑﺒﻨﻴﺔ ﺟﺴﻤﺎﻧﻴﺔ ﺿﺨﻤﺔ ﺇﻻ ﺃﻧﻬﻢ
ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻜﺎﻓﺤﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺳﺤﺐ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﺊ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺣﻴﺚ
ﺭﺃﻭﺍ ﻣﺨﻠﻮﻗﺎً ﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﺍﺑﺔ ، ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻼً ﻃﻮﻳﻼً ﻣُﻐﻄﻰ ﺑﺎﻟﺸﻌﺮ ﻣﻊ
ﻟﺤﻴﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﻣﺒﻌﺜﺮﺓ ﻭﻣﻦ ﺃﺳﻔﻠﻪ ﻣﺜﻞ ﺫﻳﻞ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﻣﻊ ﺯﻋﺎﻧﻒ ﺻﻐﻴﺮﺓ ،
ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻳﺤﺪﻕ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺑﻐﻀﺐ ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩﻭﻥ ﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻭﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ، ﻭﺣﺎﻭﻟﻮﺍ
ﺃﻥ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻣﻌﻪ ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻓﻠﻢ ﻳﻌﺮﻓﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻐﺔ ﺃﻭ ﺣﺪﻳﺚ
ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﻫﻤﻬﻤﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺗﻢ ﺍﻗﺘﻴﺎﺩﻩ ﺇﻟﻰ ﻗﻠﻌﺔ
ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ، ﻭﺃﻟﻘﻲ ﻓﻲ ﺯﻧﺰﺍﻧﻪ ﻫﻨﺎﻙ ، ﻭﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺃﻧﻪ ﺗﻌﺮﺽ ﻟﻠﻀﺮﺏ
ﻭﺍﻟﺘﻌﺬﻳﺐ ﻹﺟﺒﺎﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻄﻖ ﻭﺍﻹﺩﻻﺀ ﺑﺄﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺣﻴﺚ
ﻇﻨﻮﺍ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻤﺜﻞ ﺭﻭﺡ ﺍﻟﺸﺮ ﻓﻲ ﺟﺜﺔ ﺑﺤﺎﺭﺓ ﻗﺪ ﻏﺮﻗﻮﺍ ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻟﻢ
ﻳُﻌﺎﻣﻞ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﺗﺼﺪﺭ ﻣﻨﻪ ﺃﻱ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻋﺪﺍﺋﻴﺔ ،
ﺗﻢ ﺭﻓﻌﻪ ﻭﺭﺑﻄﻪ ﺭﺃﺳﺎً ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺐ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻠﻀﺮﺏ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ
ﺍﻟﺴﺠﺎﻧﻴﻦ ﻭﻇﻞ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻟﻴﻼً ﻭﻧﻬﺎﺭﺍً ، ، ﻛﻤﺎ ﻋﺮﺿﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ
ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻟﻠﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺻﻔﺎﺕ ﺭﻭﺣﻴﺔ ﺃﻭ ﺇﻟﻬﻴﻪ !
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻟﻢ ﺗﺮﻯ ﻓﻴﻪ ﺫﻟﻚ ، ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺮﺱ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻐﺎﻣﺾ ﺍﺛﻨﻴﻦ
ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻷﺷﺪﺍﺀ ﻭﻛﺎﻧﺎ ﻳﻌﺬﺑﺎﻧﻪ ﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻋﺬﺍﺑﺎً ﺷﺪﻳﺪﺍً ﻷﻧﻬﻢ ﻭﺻﻠﻮﺍ
ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻹﺣﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺫﻟﻚ
ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻣﻌﻬﻢ ، ﻭﻇﻞ ﺍﻷﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﻝ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻭﻋﺔ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻻ ﻳﺘﺤﺪﺙ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻛﺎﻥ
ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺍﻟﻠﻴﺎﻗﺔ ﻹﻃﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﺔ ، ﻭﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺨﻠﻮﻕ
ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ﺑﺪﻯ ﻣﻮﻟﻌﺎً ﺟﺪﺍً ﺑﺄﻛﻞ ﺍﻷﺳﻤﺎﻙ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ
ﻭﻳﻌﺼﺮﻫﺎ ﺑﻴﺪﻩ ﻭﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻠﺬﺓ ﺳﺎﺋﻞ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﻳﺸﺮﺑﻪ ﺛﻢ ﻳﺄﻛﻞ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ
ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺄﻛﻞ ﺍﻷﺳﻤﺎﻙ ﺑﻨﻬﻢ ﻭﺷﻬﻴﻪ ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻭﺍﻟﺴﺠﺎﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﻮﻝ
ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ، ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻗﺮﺭ ﺍﻟﺴﺠﺎﻧﻮﻥ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﻣﺼﺐ ﻧﻬﺮ
ﻟﻴﺘﺮﻛﻮﻩ ﻳﺴﺒﺢ ، ﻭﻧﺼﺒﻮﺍ ﺳﻴﺎﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﺍﺳﺔ ﻣﺸﺪﺩﻩ
، ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻣﻤﻜﻨﻪ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻨﻬﻢ ،
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﻤﺘﻊ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺍﻟﺴﻄﺤﻴﺔ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ
ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﻭﻫﺮﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻘﻔﺰ ﻷﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺮﺡ ، ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ
ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻟﻐﺰﺍً ﺑﺤﺮﻳﺎً ﻏﺮﻳﺒﺎً ، ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺳﺒﻖ ﺃﻥ ﺃﺷﺮﺕ ﺇﻟﻰ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺒﺪ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝ "ﺣﻮﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺃﻡ ﻣﺤﺾ
ﺧﻴﺎﻝ " ﻭﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻜﻢ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻴﻪ ، ﺣﻴﺚ ﺃﺷﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺬﻱ
ﻳﺴﻤﻮﻧﻪ " ﻣﻴﺮﻣﻦ " ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺗﺤﺪﺙ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻘﺪﻣﺎﺀ ﻭﻭﺻﻔﻮﻩ ﺑﺄﻧﻪ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻳُﺸﺒﻪ
ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺤﺮ ، ﻭﻗﺪ ﺭﺁﻩ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻓﻲ ﺑﺤﺮ
ﺍﻟﺮﻭﻡ ، ﺣﻴﺚ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﻮﺭﻳﺎﺕ " ﺇﻧﺎﺙ " ﻳﻮﺟﺪ
" ﺫﻛﻮﺭ " ﻣﻦ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﺤﻮﺭﻳﺎﺕ ﻟﻜﻲ ﺗﺘﻌﺎﻳﺶ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﻭﺍﻹﺳﺘﻤﺮﺍﺭ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ، ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻐﺎﻣﺾ ﻓﻲ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ﻫﻮ ﻟﻶﻥ ﻳﻤﺜﻞ
ﺭﻣﺰﺍً ﻣﻬﻤﺎً ﻷﻫﺎﻟﻲ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ﻭﻗﺮﻳﺔ ﺳﻮﻓﻠﻮﻙ ، ﻭﻟﻪ ﻧﺼﺐ ﺗﺬﻛﺎﺭﻱ ﻓﻲ
ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ، ﻭﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﻗﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻣﺮﻭﺭ
ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﻗﺮﻭﻥ ، ﺇﺫﺍ ﻗﻤﺖ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻭﺭﻓﻮﺭﺩ ﺳﻮﻑ ﺗﺮﻯ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺒﻌﻴﺪﺓ
ﻋﻦ ﻣﻴﻨﺎﺀ ﻣﺰﺩﺣﻢ ﻓﻬﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺳﺎﺣﻠﻴﺔ ﺟﻤﻴﻠﺔ ، ﻭﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺍﻟﺼﻴﺪ ﻗُﺒﺎﻟﺔ
ﺭﺻﻴﻒ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﻭﺳﺤﺒﺖ ﺑﺴﻨﺎﺭﺗﻚ ﺷﻴﺌﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻋﻠﻰ ﻧﺤﻮ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﻱ ،
ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻌﻨﺎﻳﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺴﺤﺒﻪ ،

تعليقات

المشاركات الشائعة